السعودية تفوز باستضافة كأس العالم 2034- حلم يتحقق، ومستقبل واعد
المؤلف: أحمد الجميعة10.29.2025

بكلِ فخرٍ واعتزاز، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) رسمياً اليوم عن فوز المملكة العربية السعودية بشرف استضافة بطولة كأس العالم 2034، وذلك بعد أن حصد ملف الاستضافة السعودي تقييماً استثنائياً هو الأعلى في تاريخ تنظيم هذا الحدث الرياضي الكوني. لقد نال الملف السعودي تأييداً دولياً واسعاً وغير مسبوق من أكثر من 140 دولة، مما يعكس ثقة المجتمع الدولي الراسخة في قدرة المملكة على استضافة هذا المحفل العالمي البارز بنجاح باهر.
لا شك أن المملكة العربية السعودية ستقدم نسخة فريدة ومذهلة من بطولة كأس العالم في عام 2034، ستكون الأضخم والأكثر تميزاً على الإطلاق التي يتم تنظيمها في دولة واحدة. ستكون المملكة هي الدولة الوحيدة التي تستضيف البطولة بمفردها وفقاً للنظام الجديد، والأهم من ذلك أن السعوديين سيواصلون تحقيق أحلامهم الطموحة وكتابة تاريخ جديد من الإنجازات الوطنية المشرفة. سوف يعملون بدأب وتفانٍ على مدى السنوات العشر القادمة لصناعة حدث عالمي استثنائي بكل المقاييس، حينما ترحب المملكة بضيوف العالم الكرام، وذلك بعد أن نكون قد حققنا مستهدفات رؤية 2030 الطموحة. ستتجلى للعالم ملامح السعودية الجديدة ليس فقط في المجال الرياضي، بل أيضاً في مجالات التراث والحضارة العريقة، والتاريخ والثقافة الغنية، والسياحة والترفيه الممتع، وغيرها من مسارات التنمية المستدامة الشاملة.
عقب الإعلان الرسمي عن استضافة المملكة العربية السعودية لبطولة كأس العالم 2034، ستتواصل الأعمال الدؤوبة للجان وفرق العمل المتخصصة للدخول في مرحلة جديدة من تنفيذ الخطط والمشروعات الاستراتيجية التي سترى النور تباعاً. ستشارك جميع القطاعات الحكومية والخاصة بفاعلية في تقديم كافة إمكاناتها البشرية والمادية المتوفرة ضمن المنظومة الوطنية المتكاملة، بالإضافة إلى المساهمة الفعالة في برامج التدريب والتأهيل المتخصصة، والأبحاث والدراسات المعمقة، والشراكات الاستراتيجية المثمرة على المستويين الداخلي والخارجي. إن هذا يتطلب حوكمة رشيدة على أعلى مستوى لضمان جودة التنفيذ الأمثل، وسياسة إعلامية مبتكرة تضمن التعبير الأمثل عن هذا الحدث الجلل، والتفاعل الإيجابي معه.
يكمن التحول الأبرز في استثمار هذا الحدث التاريخي الهام منذ لحظة الإعلان وعلى مدى السنوات العشر القادمة في تعزيز صورة المملكة المشرقة، وإبراز مكانتها المرموقة ودورها الحضاري المؤثر بين شعوب العالم أجمع. سيتم فتح قنوات اتصال مباشرة وغير مباشرة مع مختلف الثقافات والحضارات، وتعظيم الأثر الإيجابي للاستضافات الرياضية الإقليمية والقارية والدولية في التهيئة الاستباقية المثالية للمونديال. سيتم العمل على توسيع نطاق المشاركة المجتمعية الفعالة، وخاصة من قبل الشباب الصاعد الطموح الذي سيكون بمثابة أيقونة هذا الحدث العالمي الكبير.
المملكة العربية السعودية على أعتاب لحظة تاريخية فاصلة بإعلان الاستضافة العالمية لبطولة كأس العالم، والثقة الغالية التي حظي بها ملف الترشح السعودي وحصوله على أعلى تقييم منذ انطلاق المسابقة في العام 1930 في الأوروغواي، يؤكد أن هذا الملف الطموح ينطلق من رؤية عميقة للمستقبل، ويحمل الكثير من المفاجآت السارة التي ستغير الكثير من المفاهيم التقليدية للاستضافة، وتحويلها إلى قصة تنموية وحضارية ملهمة، سيبقى أثرها الإيجابي على مدى عقود مديدة من الزمن. إننا على يقين تام أيضاً بأن ثقة العالم المطلقة في قدرة السعودية على التنظيم المتقن لن تقل عن دهشتهم الكبيرة بما تحقق من منجزات عظيمة في مدة زمنية قصيرة.
ألف مبروك للوطن الغالي قيادة وشعباً هذا الإنجاز التاريخي المتمثل في إعلان استضافة أهم حدث رياضي عالمي. إننا متفائلون أكثر بالمستقبل المشرق الزاهر الذي ينتظرنا.
لا شك أن المملكة العربية السعودية ستقدم نسخة فريدة ومذهلة من بطولة كأس العالم في عام 2034، ستكون الأضخم والأكثر تميزاً على الإطلاق التي يتم تنظيمها في دولة واحدة. ستكون المملكة هي الدولة الوحيدة التي تستضيف البطولة بمفردها وفقاً للنظام الجديد، والأهم من ذلك أن السعوديين سيواصلون تحقيق أحلامهم الطموحة وكتابة تاريخ جديد من الإنجازات الوطنية المشرفة. سوف يعملون بدأب وتفانٍ على مدى السنوات العشر القادمة لصناعة حدث عالمي استثنائي بكل المقاييس، حينما ترحب المملكة بضيوف العالم الكرام، وذلك بعد أن نكون قد حققنا مستهدفات رؤية 2030 الطموحة. ستتجلى للعالم ملامح السعودية الجديدة ليس فقط في المجال الرياضي، بل أيضاً في مجالات التراث والحضارة العريقة، والتاريخ والثقافة الغنية، والسياحة والترفيه الممتع، وغيرها من مسارات التنمية المستدامة الشاملة.
عقب الإعلان الرسمي عن استضافة المملكة العربية السعودية لبطولة كأس العالم 2034، ستتواصل الأعمال الدؤوبة للجان وفرق العمل المتخصصة للدخول في مرحلة جديدة من تنفيذ الخطط والمشروعات الاستراتيجية التي سترى النور تباعاً. ستشارك جميع القطاعات الحكومية والخاصة بفاعلية في تقديم كافة إمكاناتها البشرية والمادية المتوفرة ضمن المنظومة الوطنية المتكاملة، بالإضافة إلى المساهمة الفعالة في برامج التدريب والتأهيل المتخصصة، والأبحاث والدراسات المعمقة، والشراكات الاستراتيجية المثمرة على المستويين الداخلي والخارجي. إن هذا يتطلب حوكمة رشيدة على أعلى مستوى لضمان جودة التنفيذ الأمثل، وسياسة إعلامية مبتكرة تضمن التعبير الأمثل عن هذا الحدث الجلل، والتفاعل الإيجابي معه.
يكمن التحول الأبرز في استثمار هذا الحدث التاريخي الهام منذ لحظة الإعلان وعلى مدى السنوات العشر القادمة في تعزيز صورة المملكة المشرقة، وإبراز مكانتها المرموقة ودورها الحضاري المؤثر بين شعوب العالم أجمع. سيتم فتح قنوات اتصال مباشرة وغير مباشرة مع مختلف الثقافات والحضارات، وتعظيم الأثر الإيجابي للاستضافات الرياضية الإقليمية والقارية والدولية في التهيئة الاستباقية المثالية للمونديال. سيتم العمل على توسيع نطاق المشاركة المجتمعية الفعالة، وخاصة من قبل الشباب الصاعد الطموح الذي سيكون بمثابة أيقونة هذا الحدث العالمي الكبير.
المملكة العربية السعودية على أعتاب لحظة تاريخية فاصلة بإعلان الاستضافة العالمية لبطولة كأس العالم، والثقة الغالية التي حظي بها ملف الترشح السعودي وحصوله على أعلى تقييم منذ انطلاق المسابقة في العام 1930 في الأوروغواي، يؤكد أن هذا الملف الطموح ينطلق من رؤية عميقة للمستقبل، ويحمل الكثير من المفاجآت السارة التي ستغير الكثير من المفاهيم التقليدية للاستضافة، وتحويلها إلى قصة تنموية وحضارية ملهمة، سيبقى أثرها الإيجابي على مدى عقود مديدة من الزمن. إننا على يقين تام أيضاً بأن ثقة العالم المطلقة في قدرة السعودية على التنظيم المتقن لن تقل عن دهشتهم الكبيرة بما تحقق من منجزات عظيمة في مدة زمنية قصيرة.
ألف مبروك للوطن الغالي قيادة وشعباً هذا الإنجاز التاريخي المتمثل في إعلان استضافة أهم حدث رياضي عالمي. إننا متفائلون أكثر بالمستقبل المشرق الزاهر الذي ينتظرنا.
